Tel: 1700-50-80-85

لديك استفسار! املئ تفاصيلك وسنتواصل معك بأقرب وقت

ראשי מרצים כותבים ضمن خطة الكلية الاهلية للقب الأول في التربية

ضمن خطة الكلية الاهلية للقب الأول في التربية

ضمن خطة الكلية الاهلية للقب الأول في التربية

ضمن خطة الكلية الاهلية للقب الأول في التربية

البحث العلمي Scientific Research

يحتل البحث العلمي (מחקר מדעי) في الوقت الراهن مكانا بارزا في تقدم النهضة العلمية وتطورها, من خلال مساهمة الباحثين بإضافتهم المبتكرة في رصيد المعرفة العلمية, حيث تعتبر المؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث هي المراكز الرئيسية لهذا النشاط العلمي الحيوي, لما لها من وظيفة أساسية في تشجيع البحث العلمي لدى الطلبة والمدرسين.

ونظرا لان البحث العلمي يعد من أهم وأعقد أوجه النشاط الفكري والإنساني, فان الجامعات تبذل جهودا جبارة في تدريب الطلبة على إتقانه أثناء دراستهم الجامعية, لتمكنهم من اكتساب مهارات بحثية تجعلهم قادرين على إضافة معرفة جديدة إلى رصيدهم الفكري, كما تعمل الجامعات على إظهار قدرة الطلبة على إتباع الأساليب الصحيحة للبحث العلمي.

ان العلم والعالم في سباق للوصول إلى اكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تكفل الرفاهية للإنسان, وتضمن له السيطرة على البسيطة, فاهتمام هذه الدول المتقدمة بالبحث العلمي يرجع إلى إدراكها إن عظمة الأمم وتقدمها تكمن في قدرات أبنائها العلمية والذهنية والمعرفية والسلوكية. لذلك يعتبر البحث العلمي في أي مجتمع رصيدا قوميا عزيزا, وثروة وطنية غالية يجب تشجيعها ودعمها بمختلف الوسائل وكافة الطرق.

إن الهدف من البحث العلمي هو إنتاج المعرفة كما ذكر سابقا. فالملاحظة السليمة التي أبداها (الفرد مارشال – Alfred Marshall), عالم الاقتصاد البريطاني المعروف (1842- 1924) ومفادها, " أن المعرفة هي أكثر أدوات الإنتاج قوة" هي ملاحظة لا تقبل الشك, وما زالت مصداقيتها قائمة حتى يومنا هذا.

الطرق الأربعة العامة للمعرفة كما حددها شارلس بيرس -Charles Peirce                                       (1914-1839) الفيلسوف, وعالم الرياضيات والعالم الأمريكي المعروف, مؤسس تيار المعتدلين في الفلسفة:

1. الطريقة المبنية على القناعات التقليدية( method of tenacity) – (שיטת הדבקות): يتمسك الناس بالحقيقة التي ألفوا معرفتها, على أساس أنها حقيقة وذلك لأنهم عايشوها وعرفوها لفترة طويلة, وذلك دون الشك فيها ودون فحص معلومات أخرى, لأنه حسب رأيه كل المعلومات المطلوبة موجودة لديه.

2. الطريقة المبنية على السلطة - (method of authority) (שיטת הסמכות): ترتكز هذه الطريقة على قناعات راسخة لأنها مستمدة من سلطة معينة تدعى "منتجة للمعرفة" سواء كانت هذه السلطة دينية أو اجتماعية أو أكاديمية أو سياسية. الكتب السماوية كحقائق مستمدة من سلطة سماوية , البابا وغيرها. من الصعب تخيل الإنسانية أن تتطور دون نشر المعلومات فيها ودون استغلال المعلومات التي تم جمعها من مصادر مختلفة.

3. الطريقة المبنية على البداهة(method of intuition) - (השיטה האינטואיטיבית): حسب الفكرة القائلة أن الناس من خلال التفاعل والاتصال الحر بينهم يمكنهم التوصل إلى الحقيقة بسبب نزوعهم الطبيعي نحو الحقيقة (الإنسان عاقل بطبيعته). الناس يتمسكون في الحقائق (في الأجوبة للأسئلة) إذا كانت مقبولة ومعقولة عندهم أو تتلاءم مع عقولهم.

4. الطريقة العلمية(method of science)- (השיטה המדעית): والتي نتطرق لها خلال هذا المساق: وتتميز هذه الطريقة عن غيرها ببعض الخصائص كالتجريب والموضوعية, فالفرضيات في الطريقة العلمية لا بد من التحقق منها عن طريق التجريب.

الموضوعية: "التفكير العلمي يجب أن يكون موضوعيا بأن يكون متحررا من أحكام ذات صلة بالقيم وأفضليات شخصية, ذات صلة بالباحث, حيث لا توجد رابط/صلة/علاقة بين عملية البحث واستنتاجاته وبين الهوية الشخصية للباحث".

التجريبية: "لأن البحث هدفه تزويدنا بالأجوبة بالنسبة للواقع, علية التعامل مع الواقع, أي: مع بيانات/معلومات. هذه البيانات تعد الأداة الأساسية التي تستخدم لفحص ادعاءات مختلفة.

إن النقاش في الطريقة العلمية يثير تساؤلات حول العلم بشكل عام, على أهداف العلم, على النشاط العلمي وعلى التفسير العلمي.

إن الدول المتقدمة التي حققت تقدما كبيرا في مجال العلم والمعرفة, وتلك التي قطعت شوطا طويلا في مجال التقدم والتنمية, هي دول أمنت أساسا بالبحث العلمي اسلوبا ومنهجا, فاستطاعت به أن تكتشف مشكلاتها المختلفة ووضع الحلول العلمية والحقيقية لها وذلك لضمان التقدم والتنمية والرفاهية والأمن والازدهار لشعوبها. إن وضع البحث العلمي في صدارة الأولويات في الوطن العربي ما هو إلا مطلب قومي وذلك لأهميته ودوره في تقليل وجسر الفجوة العلمية والثقافية بين العالم العربي والعالم ألمتقدم لذلك فان البحث العلمي ميدان خصب ودعامة أساسية لاقتصاد الدول وتطورها, وبالتالي تحقيق رفاهية شعوبها والمحافظة على مكانتها ألدولية

لقد شهد عالمنا المعاصر في نهاية القرن الماضي وبداية القرن أل 21 عددا من الظواهر والتحديات (كان أبرزها العولمة, الشركات العملاقة, التكتلات الاقتصادية الضخمة, .....) كما شهد العالم خلال السنوات الماضية عددا من الثورات من أهمها (ثورة الحاسوب, التكنولوجيا والمعلومات والاتصالات, ثورة التقنيات الحيوية, ثورة التخصص والجودة والتميز والإبداع), لذلك أصبح البحث العلمي في عالمنا الركيزة الأساسية لصانعي/متخذي القرارات وواضعي السياسات في الدول الصناعية المتقدمة.

إن موضوع البحث العلمي يقوم أساسا على طلب المعرفة وتقصيها والوصول إليها, والباحث عندما يتقصى الحقائق والمعلومات إنما يهدف إلى إحداث إضافات أو تعديلات في ميادين العلوم, مما سيؤدي بالتالي إلى تطورها وتقدمها. إن البحث العلمي هو الوسيلة التي يمكن بواسطتها الوصول إلى حل مشكلة محددة, أو اكتشاف حقائق جديدة عن طريق المعلومات الدقيقة.

عادة تبدأ عملية البحث بالمشكلة وتنتهي بالتعميمات التجريبية. كما أن عملية البحث هي أيضا عملية تصحيح ذاتي. وتحتوي عملية البحث على المراحل التالية: مشكلة البحث, الفروض, تصميم البحث, القياس (طريقة خاصة تتبع في قياس المفاهيم الاجتماعية), جمع البيانات, الترميز وتحليل البيانات, التعميم.

العلم ووظائفه:

هناك ثلاثة أنماط في أوساط الناس عن العالم والتي تعيق بدورها الفهم السليم للنشاط العلمي:

•         يصور العالم بأنه شخص مميز يعمل مع الحقائق في المختبرات, ويستخدم معدات, ويجري أعدادا هائلة من التجارب, ويكوم الحقائق فوق بعضها من أجل خدمة الهدف النهائي, وهو تحسين حياة البشرية.

•         يصور العالم على أساس أنه شخص عبقري يقضي حياته في التفكير ومعالجة النظريات الصعبة, ويقضي وقته في برج عاجي بمعزل عن العالم ومشكلاته.

•         يصور العالم وكأنه مهندس تكنولوجي, فعمل العالم حسب هذا المفهوم هو أن يحسن اختراعات وصناعات الإنسان.                                                                                                                                    

أهداف العلم والتفسير العلمي والنظرية

الهدف الرئيسي للعلم هو النظرية, وبمعنى اخر يهدف العلم الى توضيح الظواهر الطبيعية, وهذه التوضيحات يطلق عليها نظريات. وتتصف هذه التوضيحاتبصفة العمومية. هناك أهداف اخرى للعلم  وهي:

•         التفسير

•         الفهم

•         التنبؤ

•         الضبط

يمكن تعريف النظرية كالتالي:

"هي مجموعة من المفاهيم المترابطة يبعضها البعض, والتعاريف والفرضيات التي تقدم وجهة النظر المنظمة بالنسبة للظواهر عن طريق تحديد علاقات بين المتغيرات بهدف التوضيح (فهم), والتنبؤ بتلك الظواهر".

يتضمن هذا التعريف ثلاثة أشياء:

•         يشير الى أن النظرية هي مجموعة من الفرضيات التي تشتمل على متغيرات ذات علاقة ببعضها البعض.

•         يشير الى أن النظرية تحدد العلاقة المتداخلة بين مجموعة من المتغيرات.

•         يشير الى أن وظيفة النظرية هي تفسير الظواهر, وتفعل ذلك من خلال تحديد المتغيرات ذات العلاقة بغيرها من التغيرات. وكيف ترتبط ببعضها ليتمكن الباحث من التنبؤ اعتمادا على متغيرات معينة بمتغيرات أخرى محددة.

البحث العلمي:

يمكن تعريف البحث العلمي كما يلي:

"البحث العلمي هو التفحص الناقد والتجريبي والمنضبط والمنظم لفرضيات تتعلق بالعلاقات بين الظواهر الطبيعية".

الطريقة العلمية:

تعتبر الطريقة العلمية شكلا منظما خاصا متميزا عن كل أنواع التفكير الاستفساري أو الاستطلاعي.

ولقد أوضح "جون ديوي: john Dewey 1859-1952, فيلسوف أمريكي وخبير نفسي وتربوي ومصلح اجتماعي", في كتابه "كيف نفكر؟" الخطوات الأساسية للبحث العلمي, أو الطريقة العلمية في حل المشكلات على النحو التالي:

•         الشعور بالمشكلة – لوجود عائق للفهم, غموض, فضول لمعرفة الأسباب وراء ظاهرة ما. في هذه المرحلة من الضروري صياغة وتحديد المشكلة بشكل واضح.

•         الفرضية – بعد صياغة المشكلة لا بد من صياغة الفرضية. والفرضية هي عبارة تخمينية أو تفسير مؤقت عن علاقة بين ظاهرتين أو متغيرين أو أكثر.

•         التعليل – الاستنتاج

الاستنتاج: من أهم خطوات البحث العلمي عند جون ديوي, حيث يقوم العالم باستنتاج النتائج التي تترتب على الفرضية التي صاغها. وان التعليل يقود الباحث للوصول إلى صياغة المشكلة ذات الأهمية والرئيسية, ويفسر تطبيقات قابلة للاختبار مستمدة من الفرضية الأساسية.

•         الملاحظة

خطوة أساسية من خطوات البحث العلمي. لا نختبر المتغيرات وإنما نختبر العلاقة بين المتغيرات. لذا فان عمليات الملاحظة, الاختبار, والتجريب تهدف إلى تحقيق هدف رئيسي كبير, وهو وضع العلاقة التي تشتمل عليها المشكلة للاختبار التجريبي, أما أن نختبر بدون معرفة: ماذا؟ ولماذا نختبر؟ فان ذلك يعتبر عملا متخبطا.

الترتيب لخطوات البحث العلمي كما وضعها "جون ديوي" وذكرت أعلاه ليست بالضرورة مرتبة ترتيبا متسلسلا, فالخطوات تعتبر متداخلة.

وظائف العلم: تنحصر في تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية:

•         الاكتشاف والتعبير:

•         التنبؤ العلمي:

•         الضبط والتحكم:

مفهوم المعرفة  Concept of Knowledge

تعني كلمة معرفة الإحاطة بالشئ, أي العلم به. ويعيش العالم اليوم في حالة سباق محموم لاكتساب أكبر قدر ممكن من المعرفة الدقيقة المستمدة من العلوم التي تقود إلى التقدم والرقي والازدهار. فالمعرفة تشمل كل الرصيد الواسع والهائل من المعارف والعلوم والمعلومات التي استطاع الفرد – باعتباره كائن ومخلوق يفكر ويتمتع بالعقل – أن يجمعها عبر مراحل تاريخه الفردي الطويل بحواسه وفكره وعقله, وهذه المعرفة تراكمية. ليست كل معرفة تكون بالضرورة علمية, فالمعرفة العلمية تختلف عن المعرفة العادية في أنها بلغت درجة عالية من الصدق والثبات, وأمكن التحقق منها والتدليل عليها, وهي التي يتم تحقيقها بالبحث والتمحيص. وتصنف المعرفة إلى ثلاثة أنواع رئيسية:

•         المعرفة الحسية

•         المعرفة التأملية (الفلسفية)

•         المعرفة العلمية (التجريبية)

خصائص المعرفة العلمية:

•         التراكمية

•         التنظيم

•         السببية

•         الدقة

•         اليقين

•         الموضوعية

•         التعميم

العلم: هو معرفة مصنفة تنسق في نظام فكري له مفاهيمه ومقاييسه الخاصة من مبادئ وقوانين ونظريات. فالمعرفة أشمل واوسع من العلم مفهوم المعرفة ليس مرادفا لمفهوم العلم, فالمعرفة تتضمن معارف علمية وأخرى غير علمية, فكل علم ناتج عن معرفة, الا أنه ليس بالضرورة أن كل معرفة علم. 

مفهوم المنهجية العلمية Concept of Scientific Methodology

المنهجية العلمية نسقا من القواعد والإجراءات التي يعتمد عليها طريقة البحث, حيث يتم ادخال التحسينات بصورة دائمة على القواعد والإجراءات.  فالمنهجية تقوم بتصحيح نفسها, والعلم لا يتقيد بالموضوع الذي حوله ولكنه يتقيد بمنهجيته.

تختلف المنهجية العلمية المستخدمة في العلوم الطبيعية عن الطريقة التي تستخدم في مجالات العلوم الاجتماعية والسلوكية, خصوصا في درجة الدقة وذلك لاختلاف الظواهر في كل منهما, وهناك صعوبات تحول دون التطبيق الكامل والدقيق للمنهج العلمي في العلوم الاجتماعية والسلوكية منها:

•         تتصف الظواهر الاجتماعية بأنها أكثر تعقيدا وتشابكا منها في العلوم الطبيعية.

•         صعوبة ضبط الظواهر الاجتماعية تجريبيا, وقياسها قياسا موضوعيا.

•         صعوبة ملاحظة الظواهر الاجتماعية بدرجة عالية من الدقة, وصعوبة اخضاعها للضبط كما هو الحال في الظواهر الطبيعية والتجارب العلمية, لأن الافراد يتغيرون في سلوكياتهم وخصائصهم واستجاباتهم للمؤثرات المختلفة.

•         استحالة اجراء التجارب في الدراسات الاجتماعية وصولا الى قوانين اجتماعية تتميز بالدقة, لأن الموضوعية المطلقة صعبة التحقيق الى حد كبير في هذه الدراسات.

وتهدف منهجية البحث العلمي الى تقديم وصف مفصل لكيفية اجراء الدراسة, بحيث يمكن لأي شخص يرغب في تكرار دراستك أن يتمكن من ذلك اعتمادا على المعلومات, ويقسم هذا الجزء الى:

•         مجتمع الدراسة والعينة

•         الأدوات

خصائص البحث العلمي                                                                                                                                   

1.البحث العلمي عام

2.موضوعي

3.تطبيقي

4.عملية نظامية وتراكمية

5.التنبؤ – Predictive - ניבוי

أنواع البحوث

•         التفكير الاستنتاجي Deductive Thinking   ينطلق من الكل الى الجزء ويرتبط بالبحوث الكمية.

•         التفكير الاستقرائي Inductive Thinking ينطلق من الجزء الى الكل ويرتبط بالبحوث النوعية.

في المجال التربوي والاجتماعي تندرج مسميات البحوث المتعددة والمختلفة تحت نوعين رئيسيين هما:

•         البحوث الكمية Quantitative Research's (מחקר כמותי): وهي البحوث التي تعتمد في تحليل نتائجها بشكل أساسي على الأساليب الاحصائية, ولها تصاميم بحث ثابتة.

•         البحوث النوعية Qualitative Research's (מחקר איכותי/איכותני): وهي البحوث التي تعتمد في تحليل نتائجها بشكل اساسي على الأساليب الاستقرائية والترميز, ولها تصاميم بحث مرنة.

 مقارنة بين النوعين

                  البحث النوعي(איכותי=איכותני)             البحث الكمي(כמותי)

- يركز على دراسة المشكلة بشكل كيفي في سياقها الطبيعي .        - يركز على دراسة المشكلة بشكل كمي كما حدثت.             

-        جذوره الفلسفية ظاهراتية, تفاعلية رمزية.                           - جذوره الفلسفية وضعية, تجريبية منطقية.

-        يرتبط بعبارات العمل الميداني, اثنوغرافي                            - يرتبط بعبارات تجريبي, تجربة, إحصاءات.

(خاص بوصف الأجناس البشرية), واقعي.

-        الهدف من البحث فهم, وصف, اكتشاف, توليد فرضيات.           - الهدف من البحث التنبؤ, الضبط, الوصف, اختبار الفرضيات,

  وصف وضع/حالة غير موضوعية/ ذاتي/شخصي                    الكشف عن القواعد وتصرفات البشر, صياغة قواعد تساعد على

 لمجتمع دراسة خاص.                                                   تنبؤ ظواهر مستقبلية.

-تصميمه مرن, متطور, قابل للتعديل.                                 - تصميمه ثابت, منظم, غير قابل للتعديل.

-        الباحث هو الأداة الرئيسية للبحث.                                   - يستخدم الاستبيان, وسلالم/مسطرة/مقياس وقوائم التقدير.

  أدوات البحث: مقابلات مفتوحة, ملاحظات,                         استبيانات جاهزة تحتوي على سلالم رقمية/عددية.                                                                  

 وتحليل مضمون النص (text)                                        

- يستخدم العينات غير الاحتمالية.                                      - يستخدم العينات الاحتمالية.

 - هدفه ليس التعميم, إلا على الحالات المشابهة.                             - هدفه التعميم على جميع أفراد المجتمع.

-        تحليل النتائج يقوم بها الباحث بشكل استقرائي.                     - تحليل النتائج يقوم بها الحاسوب بشكل إحصائي.

-         النتائج شاملة, كلية, توسعية.                                        - النتائج دقيقة, ضيقة, اختزالية.

-         لا حاجة للصدق, النتائج تتغير حسب التحليل الشخصي للباحث,     

 

                                                                            - الشرط الأساسي في البحث الكمي هو الصدق – (قياس دقيق),                                           

                                                                         - الحصول على نتائج متشابهة في قياسات متعددة (قياس عدة أشياء

                                                                            واحصل على نفس النتيجة), هذا هو الصدق, القياس كان دقيقا.

  وتقارير غير موضوعية للخاضعين للدراسة (لا يوجد توقع لقياسات

  دقيقة ترجع على نفسها), من المعروف أن كل باحث يصل إلى نتائج

  مختلفة, نعم للعلاقة بين المعطيات ولكنها ليست متطابقة. يمكن إجراء

 البحث على إنسان واحد, لا يمكن التعميم منه على أفراد المجتمع.

مستويات البحث العلمي

للبحوث العلمية شروط ومواصفات علمية معينة, حيث يمكن تصنيف البحوث الى خمسة مستويات:

•         بحث الدراسات الأولية: يعد عملها جزءا لا يتجزأ من المواد الدراسية في المراحل المختلفة للدراسة, وهدفها الاسساسي  هو تدريب الطالب على خطوات البحث العلمي, طريقة الكتابة, التوثيق, وغيرها من متطلبات البحث العلمي الصحيحة.

•         بحث الدبلوم العالي

•         بحث الماجستير – رساله

•         بحث الدكتوراه – أطروحة

•         البحوث المنشورة

خطوات اجراء البحث العلمي

•         الشعور والإحساس بمشكلة البحث. لا تبحث مشكلة لا تقع ضمن مجالك الأكاديمي والمعرفي.

•         تحديد مشكلة البحث أو موضوع البحث يجب أن يتم قبل الانتقال الى مراحل البحث الاخرى, لأن تحديدها يشكل البداية البحثية الحقيقية.

•         تحديد أبعاد البحث/الدراسة وأهميته وأهدافه.

•         مراجعة الاطار النظري والدراسات السابقة

•         صياغة أسئلة وفرضيات البحث

•         تصميم البحث

•         جمع البيانات

•         عرض وتحليل وتفسير النتائج

•         كتابة تقرير البحث

•         نشر البحث